التخطي إلى المحتوى

إسراء عبد المجيد

المراه هيا اساس الحياه و يمكنها ان تعيش من غير رجل و تقود الحياه و تعمل و تجتهد و تنجح و تصنع حضاره.

 

ولكن لله حكمه في انه لن يخلقنا نوع واحد لانه لابد من تكوين اسر حتي تزداد اعداد البشر و تتوارث الاجيال .

 

هل الرجل في احتياج امراه ام العكس صحيح انها حيره دائمه  ؛ و لكن احب ان اقول ان الله خلق بداخنا قوه جذب اتجاه الجنس الاخر و هذه هيا فطرتنا المراه دائما بحاجه الرجل و العكس صحيح.

 

هنا تبتدي حكايه كمثل حكايات كثيره من القصص التي تتداول لتكوين اسره هناك امراه تضعف الرجل و هناك رجل يكسر و يهين المراه ، وهناك امراه تدعم زوجها و تكون سبب في نجاحاته و ابداعه و هناك رجل يضيء المراه و ينير حياتها يجعل منها امراه ذات كرير لان نجاحها من نجاحه .

 

 

اين توجد المشكله هل تربينا علي عادات سيئه و تقاليد غير صحيحه كونت بداخلنا صراعات غير حقيقيه نفسيه تجعلنا غير سويين و تجعل اخطائنا مميزات لاننا لا نعرف معانى الحياه الحقيقه ام قدر المسئوليه قد يكون منعدم و عدم الشعور بها قد جاء مع كل جيل جديد.

 

 

في الماضي كانت المراه تقود دوله و تدير جيوش و تعالج مرضي و الرجل كان علي قدر من الشهامه و المسئوليه و ان كانت اكبر من واقعنا حاليا.

 

 

للاسف لا يوجد اسلوب حوار بين الطرفين القوه في الحوار الناضج الذي نصل به لنتيجه فعاله و يكون تقارب في ثقافه الرجل و المراه حتى يكون رايهم بناء لبعضهم البعض.

 

انتظرو المزيد من حوار مع حكاياتى اسراء عبد المجيد.