التخطي إلى المحتوى

محمد حنفي

قال خبير التسويق الالكترونى وأمن المعلومات، الخبير التكنولوجي، إن  تقنية “الميتافيرس” تعني ما وراء العالم الافتراضى، وتهدف هذه التقنية للدمج ما بين الواقع الافتراضي والواقع الحقيقي.

فسوف يتم العمل عليها الفترة الحالية من خلال Meta فهذا المشروع ضخم ويتم العمل علية الى الان بالفعل فسيصبح قريبا متاح

( الواقع الافتراضى)

وتابع  “فادى فهمى “، خلال مداخلة هاتفية مع احدى البرامج التلفزيونية  على صدى البلد وقناه القاهرة والناس مع الاعلامى إبراهيم عيسى والاعلامى أحمد موسى ،  ان هذه التقنية تؤدي إلى القدرة على مقابلة الأشخاص في دول أخرى في  المنزل والتحدث الى بعض ،  من خلال الواقع الافتراضي بصورة مطابقة لما نعيشه حاليا.

وأضاف أن  التقنية الجديدة تتيح طلب أي شخص للمقابلة في المنزل، بصورة تشبه الاتصال بالتليفون، حتى إذا كان هذا الشخص من دول أخرى، معقبًا: “لو كنا نتخيل في الماضي امكانية ان نرى بعض بالصوت والصورة من خلال الهاتف ، لم نكن لنصدق هذا الأمر”.

وقال  الخبير التكنولوجي، إن  المنزل في الواقع الافتراضى سيكون مماثلو ومطابق بالفعل للمنزل في الحقيقة، والدخول إلى الواقع الافتراضي سيكون بمثابة الخروج إلى الشارع، معقبًا: “هتكون معرض للنصب، أو السرقة أو لأي شيء قد يحدث في الواقع”.

وتابع  “فادى “،، أن الفترة الحالية تشهد تطوير ملابس الكترونية  تشعر من يرتديها بأي شيء في الواقع الافتراضي، وستقوم الكثير من الشركات بتطوير المنتجات الموجودة في الواقع الافتراضي.

وأشار إلى أن  ملامح تقنية الميتا فيرس تبدأ بصورة كبيرة بعد 4 سنوات من الآن ، معقبا :”الفترة المقبلة ستشهد ظهور الكثير من التقنيات في الواقع الافتراضي، …التقنية الجديدة تتيح رؤية الأشخاص التي ماتت منذ 20 عامًا”.